متى نحتاج لمدرب حياة أو مستشار نفسي وحياتي لمساعدتنا على تحقيق أهدافنا؟

العديد من الشخصيات المرموقة و الناجحة والمشهورة عبر التاريخ في العالم القديم والحديث كالملوك و القياديين العظماء، من الرؤساء والأمراء تتعامل مع مدربي حياة و مستشارين نفسيين مختصين لدعمهم في اتخاذ القرارات والإستشارات المفيدة.
علامات احتياجك لمدرب حياة:
الشعور بالضياع.
كثرة القرارات المبنية على الخوف.
فقدان الثقة بالنفس.
لديك عادات يومية غير صحية و مدمرة للذات.
ضعف في اتخاذ القرارات المهمة في الحياة.
ضعف في التركيز والإصرار على الغايات والأهداف المستقبلية.
صعوبة في تنظيم الأفكار.
صعوبة في إدارة الوقت.
عند مواجهة مرحلة انتقالية كبرى كتغيير في وظيفتك أو الانتقال إلى مدينة جديدة أو الخروج من علاقة جدية أو طلاق.
مدرب الحياة أو المستشار النفسي متخصص ليساعدك على:
تحقيق أقصى استفادة من جميع مجالات حياتنا كال:
الصحة الجسدية
الصحة النفسية
الحب والعلاقات
الحياة المهنية
حرية الوقت والمال
النظر إلى وضعك ومكانك و واقعك الحالي في الحياة في مقابل الوضع والمكان والواقع الذي تطمح أن تكون فيه في كل مجال من مجالات حياتك.
استكشاف وتحديد الأهداف في مجالات حياتك المختلفة وكذلك مساعدتك على تحقيقها.